samedi 3 avril 2010

سر سعادة زوجي



نتصارَََعَ في هَذِهِ الحَيَاة بمِشّاكَّلَنا الزَوْجِيَّة وَعَدَم فَهِمَنا للطَرَفَ الآخَرَّ لاِخْتِلاف التَرْكِيبة الَنَْفْسِيَّة والٍٍجَسَدِيّة بَيَّنَ الطَرَفَيِنّ .فَكََّيَّفَ لي أن أحَقَّقَ هَذِهِ السَعَادَة الزَوْجِيَّة ؟حِيْنَمَا أيقِنّت أن سَعَادَة زَوْجِيّ هِيَ مصَبَأَحَِّيّ آلَمَُضِيءالذِي اقتبس مَنّه نَجَاح الحَيَاة تَوَقَّفَت قَلِيلاً وبَحَثَت عَنْها فُوَجَدَتها في فَهِمَ الطَرَفَ الآخَرَّ والٍٍصَبَّرَ, التَسَامَْح ، العَطَاء دَوَّنَ مُقَآبَِل ، أَلاَِّتِّزآن في الكَلِمَة .فَكََّوْنِيّ لزَوَّجَك الِصَّدَر الَحَنَون الراضي الَّذِي يلَجَّأ له دَوَّمَاًوعَنْه صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ قالََ: "إذا صَلَّت آلَمَرأة خـمْسَهَا، وصاَمَِْت شَهَرَها، وحَصَّنَت فَرَجَها، وأطاعت بَعْلَهَا – زوَجَّهَا – دَخَلَت مَنّ أي أبَوَّآبَ الَجْنَة شاءََت".[روأَهٍ أحَمِدَ وأَبَّن حَبَآنَ].
لتحميل الكتاب محول الى ملف (بي دي اف) بخلفية وايقونات جميل

للتحميل الكتاب اضغط هنا


0 commentaires:

Enregistrer un commentaire